الملخَّص: رغم أن نظريَّة التطوُّر صارت من المسلمات في مختلف المجالات العلميَّة إلا أنها لا تزال لحد اليوم تثير الكثير من الجدل بين العلماء والمفكرين المسلمين، خلاف كبير
قراءة في كتاب يورغن هابرماس “تحدِّيات الديمقراطيَّة ما بين المذهب الطبيعي والدين” لقد هيمن فلاسفة العدمية واللاعقلانية والفوضوية، أو ما كانوا يدعون أيضا بفلاسفة ما بعد الحداثة أو
هذا المحتوى خاضع للحقوق الخاصة، يمنع النسخ الا بعد الرجوع لادارة الموقع.