تواجه المجتمعات الإنسانيّة المعاصرة اليوم، وفي مطلع العقد الرابع من الألفيّة الجديدة، حمأة مواجهة مصيريّة جديدة مع أخطر تحدّيات الوجود والمصير تحت مطارق الثورة الصناعيّة الرابعة الّتي بدأت