يشهد الإسلام انتشارًا واسعًا رغم الصراعات بين الفرق الإسلاميَّة ( السُنّة والشيعة) ورغم الحروب الأهليَّة بين المسلمين، وهذا لأسباب عديدة تعود خلفياتها إلى الضغط الاستعماري الذي فرض هيمنته
تعاود قضايا الإصلاح والمعرفة والتعليم والتربية، في خضم الخراب والقتل والأفكار المسمومة التي يعيشها معظم العالم الإسلامي اليوم، ويفرض طرحها في الحاضر الماثل، كما انطلقت في القرن الثامن