تعاود قضايا الإصلاح والمعرفة والتعليم والتربية، في خضم الخراب والقتل والأفكار المسمومة التي يعيشها معظم العالم الإسلامي اليوم، ويفرض طرحها في الحاضر الماثل، كما انطلقت في القرن الثامن