لعلها المصادفة التي لعبت دورها في كتابتي عن فن الجداريات فكل ما سبقه من القراءات النقدية كانت إما عن معارض تشكيلية أو لوحات من الفن التشكيلي ونشرت في
احتفاء بذكرى الفنان التشكيلي عزت مصطفى وبالتعاون مع أسرته أصدرت ( وكالة الصحافة العربية – ناشرون ) عددًا من مؤلفات الفنان الراحل في مجال تاريخ الفن والفن التشكيلي،
حين أهدتني الفنانة التشكيلية فاتن محمود الداود كتابها “أزاهير أفروديت” على هامش معرض عمَّان الدولي للكتاب، دققت الغلاف حيث لوحة فنية وعبارة “قراءات فنية” جعلتني اعتقد أني سأقرأ