شُعورُ الإنسان بكِيانه يُجسِّد مَعناه الوجودي، ويُمثِّل جَوْهَرَ العلاقات الاجتماعية، وهذا الجوهر يتمُّ صَقْلُه تحت ضغط العناصر الحياتية، ويكتسب شرعيته ووجوده المركزي في ظِل الأزمات. وكما أن الشدائد