إن أهم القوى التي تتحكم بعالمنا اليوم هما: الاقتصاد والتكنولوجيا. التكنولوجيا التي نتحدث عنها هنا هي في الأساس تكنولوجيا المعلومات والاتصالات. لقد دخل العالم فترة من الاقتصاد الليبرالي
مقدمة :- إن الدستور الإسلامي الذي صاغ هذه الأمة بمنهاج الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، صاغها لما يؤهلها لقيادة البشرية، ومن أجل هذه الغاية الحكيمة ربى الإسلام
المؤمنون في كلّ الأديان يستقون إيمانَهم من منبع مشترَك هو الحقّ، وإن تجلّى لكلّ منهم في صور تتنوّع بتنوُّعِ دياناتِهم، وبصمةِ بيئاتِهم، غير أنَّهم يعيشون التجاربَ الروحيَّةَ الملهِمةَ
التراثُ بحرٌ يغرقُ فيه مَنْ لا يعرفُ السباحةَ أو يستسلمُ لكلِّ ما يطفو على سطحه. التراثُ متاهةٌ يتخبّط في كهوفها المتعرّجة أولئك الذين لم يتشبّعوا بمناخاته، ولم يتعرّفوا
النظر إلى الأفكار والمعتقدات الدينية جميعِها باعتبارها صحيحة ولا تَقبل الاختلاف، يتعارض وطبيعةَ المعرفة البشرية التي تُراوح بين الخطأ والصواب؛ إذ المعرفة لم تولد مرة واحدة، وإنما مرّت
ملامح الديانة اليهوديَّة في التاريخ الدين اليهودي هو مجموعة من العقائد والشرائع والطقوس، وقواعد السلوك والأخلاق، تبلورت ونضجت على مدى آلاف السنين. وتاريخ النبوة في إسرائيل يواكب التاريخ
منذ أمدٍ غير قصير لم تحظ المكتبات العربيَّة بإطلالةٍ لعملٍ تراثي أكاديمي يجمع بين دفّتيه نحو ما يتجاوز ثمانية آلاف مادّة اشتملت على مسحٍ كامل لكل ما تزخر