سؤال الأبد: يبدو أنه لا مناص من بدء هذا المقال بسؤال؛ نسبة لأهمية السؤال، عندما يتعلق الأمر بأي حديث عن “الفلسفة”: هل حقاً “غيّر فيتغنشتاين الفلسفة إل الأبد؟