مفردة “تأويل” من أكثر المفردات شيوعاً في الفكر العربي والإسلامي المعاصر، بل يمكن القول في كل المعرفة الحديثة، وذلك بعد تحول التأويليَّة “الهيرمنوطيقا” من آليَّة لفهم النصوص لاتجاهات
في هذه المقالة سأُجدِّفُ بعيداً عن ما هو مُسلَّم به وقارّ في الفكر الإسلامي حول تسمية عمر بن الخطّاب بالفاروق، الأمر الذي قد يساهم في أن يَحُثَّ
سيكون هدف هذه المقالة أن تساهم في البرهنة على أنَّ نظرة الغرب للإسلام في كل حقبة من حقب التاريخ كانت دوماً مرتبطة بمشروطيّات سياسيَّة واجتماعيَّة ومعرفيَّة محدّدة، أي