تشكل الظاهرة الأصولية ظاهرة عصر متفجر بالأحداث الدموية إذ تشكل الأصولية المنطلق الفكري الاستراتيجي لمختلف الاتجاهات التعصبية التي تنحو دمويا في مجال الحياة الإنسانية المعاصرة . وليس خافيا
– قال أحدهم للبوذا: الأمور التي تعلِّمها، سيدي، لم أجدها في الكتب المقدسة.” – ردّ البوذا قائلا: أضفها عليها إذن .. وبعد هنيهة صمت حَرِجة … – قال
يشكل التلقين منظومة أيديولوجية واستراتيجية مصممة لتدمير العقول، وتجهيل الأجيال وإخراجها من دائرة القدرة على التفكير والنقد والتأمل المنطقي أو النظر في أمور الحياة وحرمانها من القدرة على
“نحن نعيش في زمان شديد الغرابة، أصبحنا نلاحظ فيه وباستغراب أن التقدم قد عقد تحالفا مع النزعة الهمجية والبربرية”[1]. سيغموند فرويد ” بدأت الحضارة عندما قام رجل غاضب
“إننا لسنا مجرد ما نراه في المرآة، بل نحن ما يراه الآخرون فينا.” إريك أرين 1- مقدمة: الإنسان كائن رمزي يتفاعل مع الكون ويتشكل في الوقت نفسه على
” إننا نحب ونكره، ونخاف ونشجع، ونشمئز ونقبل، ونفعل ونترك، عواطف كَمُنَت فينا منذ الطفولة، ولا ندري بها، إلا بعد التحليل الشاق ” سيغموند فرويد مقدمة: تسجل صدمة
“تعد نظرية جون ديوي البرغماتية ثورة فكرية في مجال النظر إلى قضايا الإنسان بروح جديدة تهدف إلى تحرير الإنسان من سطوة الميتافيزياء وهيمنة الأوهام الأسطورية لتضعه خارج الأنساق
*بقلم: جون ديوي ترجمة: علي أسعد وطفة ” سمي دستورنا ديمقراطياً لأن الحكم عندنا في أيدي الكثرة لا الأقلية، وتكفل قوانينا المساواة في العدالة للجميع، وإن الرأي العام
“بوصفي عالم اجتماع، ومن خلال علم الاجتماع أحدّثكم عن التربية، وبعيدا عن التحيز والمواربة إنني مقتنع بأنه لا يوجد منهج آخر أكثر كفاءة من منهج علم الاجتماع، في
يا أيها الرجل المعلم غيره ……هلا لنفسك كان ذا التعليم ابدأ بنفسك فانهها عن غيّها ……..فإذا انتهت عنه فأنت حكيم تشهد المجتمعات الإنسانية المعاصرة تدهورا كبير في مستوى القيم
“أن المغلوب مولع أبداً بالاقتداء بالغالب في شعاره وزيه ونحلته وسائر أحواله وعوائده والسبب في ذلك أن النفس أبداً تعتقد الكمال في من غلبها وانقادت إليه إما لنظره
” لم يقرأ ماكس ڤيبر أبداً لذاته: جرت قراءته لفترة طويلة بصفته نقيضاً لدوركهايم (Durkheim) تارة أو خصما لماركس ((Marx تارة أخرى أو بوصفه نقيضاً لهيغل (Hegel) حينا،
” إنّ التاريخ يعيد نفسه مرتين, مرة على شكل مأساة، ومرة على شكل مهزلة” كار ل ماركس 1- مقدمة: تشكل نظرية ماركس في المادية التاريخية والجدلية مدخلا
” إن الناس يصنعون تاريخهم بأيديهم، لكنهم لا يصنعونه كما يحلو لهم؛ إنهم لا يصنعونه في ظل ظروف يختارونها بأنفسهم، بل في ظل ظروف قائمة بالفعل، ظروف ورثوها
مدينة السلام كونيغسبيرج المدينة الألمانية بالأمس – كاليننغراد الروسية اليوم – هي المدينة التي قد شهدت ميلاد كانط فيلسوف السلام العالمي …. ومن الغريب العجيب أن تشكل هذه
هذا المحتوى خاضع للحقوق الخاصة، يمنع النسخ الا بعد الرجوع لادارة الموقع.