حافظت نظم عربية كثيرة على طبيعة النظام السلطوي بعد الربيع العربي، لكنّها انتقلت إلى مرحلةٍ جديدةٍ تتجاوز الديناميكيات والسمات التي جُبلت عليها قبل لحظة الربيع العربي، عموماً. ولعلّ
صدر حديثًا عن الشبكة العربية للأبحاث والنشر كتاب “الإسلام والسلطوية والتأخر.. مقارنة عالمية وتاريخية” للكاتب أحمد. ت. كورو، بترجمة حبيبة حسن. يناقش هذا الكتاب، وفقًا للناشر، الجدل القديم
هذا المحتوى خاضع للحقوق الخاصة، يمنع النسخ الا بعد الرجوع لادارة الموقع.