إن الإنسان لم يواجه محنة في تاريخه أشد مما يواجهها اليوم، ولا يظن البعض أننا نرمي إلى خطر أسلحة الدمار الشامل وملحقاتها، ولكننا نقصد ما هو أفدح من
هذا المحتوى خاضع للحقوق الخاصة، يمنع النسخ الا بعد الرجوع لادارة الموقع.