لَيسَ في وُسْعِنَا أَنْ نُنْكِرَ أهميَّةِ فعلِ التَّفلسفِ، ولا أن نتجاوزَهُ بحسبانِه مجرَّدَ تكرارٍ لأفكار الماضين وأساليبهم في تأمُّل الواقِعِ وإشكالياتِهِ، كلُّ ادِّعاءٍ من هذا القبيلِ يجانبُ الصّوابَ،
هذا المحتوى خاضع للحقوق الخاصة، يمنع النسخ الا بعد الرجوع لادارة الموقع.