إشارة: كتبت هذه المقالة في الأول من ديسمبر الماضي، كرد فعل على الهجمة الإعلامية الغربية الضارية، تعرضت لها دولة قطر، مستهدفة قيمها وأصالتها، وعميق صلتها بماضيها وحاضرها، وصلاتها
هذا المحتوى خاضع للحقوق الخاصة، يمنع النسخ الا بعد الرجوع لادارة الموقع.