ظُلِمَ الإسلام من بعض أبنائه ومن أعدائه، فالبعض من أبنائه بسلوكياتهم الفردية غير المسؤولة والتي لا تمثل الإسلام جعلوا منه دين التطرف والكراهية، وأما أعداؤه فاتهموه بالإرهاب والعنف