كل المجتمعات والأمم والحضارات لديها تصورات تجاه نصفها الآخر في علاقة جدلية قائمة بقيام الوجود الإنساني، نصف من المجموع سواء أكان امرأة أو رجلا، كل منهما يتمثل الأخر
المرأة اليوم أمام تحديات الهوية الوطنية والشعور بالانتماء الوطني في ظل الضياع الثقافي الذي يتمثل في التعصب والانكماش لدى طرف والانحراف والتفسخ لدى الطرف الآخر ما جعل علماء
هذا المحتوى خاضع للحقوق الخاصة، يمنع النسخ الا بعد الرجوع لادارة الموقع.