في الأدب الدنماركي، يُظهر الانتقال من نهاية القرن التاسع عشر إلى بداية القرن العشرين اتجاهاً واضحاً هو التحول من الجمالية المنغلقة والمؤكدة دينياً إلى الواقعية اليومية الجديدة. اجتمع
تلعب الممارسة النقدية الجادة دوراً أساسياً في تطور المجتمعات وازدهارها للانتقال بها إلى حالٍ أفضل، من خلال تسليط الضوء على مكامن الخطأ والخلل فيها بهدف الإصلاح والتقويم تحقيقاً
هذا المحتوى خاضع للحقوق الخاصة، يمنع النسخ الا بعد الرجوع لادارة الموقع.