رحيلك كان رحيلين، رحيل أول كان قرارا سياسيا، أمَّا الرحيل الثاني كان ماديا حتميا، لكن رحيلك المزدوج هذا لا ولم ينل من حضورك الدائم والخالد في سماء الفكر
هذا المحتوى خاضع للحقوق الخاصة، يمنع النسخ الا بعد الرجوع لادارة الموقع.