كيف تبدو الكتابة كيانا مستقلا ومغايرا لحيثيات الواقع في ذهن صانعها الكاتب المبدع؟ هذا هو السؤال الحارق والمحوري والضارب بعمق في مخيلة الكائن البشري المثخن بطقوس ومناخات الكتابة
إنَّ أبسط الدراسات حول وضع الكتابة والقراءة في أوساط المتعلِّمين وقياس مدى تمكّنهم من آلياتهما تحيلنا على واقع مقلق يتوسطه شرخ كبير بين المتعلم وأبسط تجليات الثقافة، فمن
هذا المحتوى خاضع للحقوق الخاصة، يمنع النسخ الا بعد الرجوع لادارة الموقع.