لم أكترث ولو قليلا حينما شاهدت عبر مواقع التواصل الاجتماعي صورا وإعلانات عن بيع عشرات الأسر الأفغانية لأطفالهم بسبب الفقر وتردي الحالة الاقتصادية بالبلاد، تماما مثلما كنت على