قد يكون علينا بعد نحو ثلاثة قرون على جورج فلهلم هيغل (1770-1831) إلاَّ نمضي إلى إستقرائه كمثل من مضوا قبلنا وأخذوا بدُربَتِه على نحو الموافقة والتسليم. قولُنا