مسألة العدالة في الأشكلة المعاصرة للحق
وحيد الهنودي
لقد كان استدعاء مشكل العدالة إذن وبهذا المعنى الإشارة التكوينية للوضعية القانونية، بإمكاننا أن نورد إشارة كان لها أثر إذ على امتداد ما يناهز الأربعة عقود كان يتم رفض أشكلة القانون بعبارات العدالة والتي كانت مهيمنة جدا عند القانونيين المعتقدين في ضرورة المساهمة في تحرير التفكير في اختصاصهم من وصاية الفلسفة.