يتناول كتاب “فقه المرأة” الصادر عن دار الساقي للباحث الدكتور محمد شحرور، مسألة طالما كانت موضع جدال بين مختلف المدارس الفقهيَّة الإسلاميَّة، ألا وهي مسألة “فقه المرأة” وما
لم يقصد الإسلام أبدًا أن يضطهد المرأة، فعلام تُضطهد أغلبيَّة نساء المسلمين؟ هذا هو السؤال الذي طرحته الصحافيّة جيرالدين بروكس وحاولت الإجابة عنه من خلال جولات ميدانيّة في
يقول منكفؤون: لا عيد إلا ما جاء به النقل. الإنسانيَّة تجربة مشتركة، فلا توجد ديانة أو ثقافة مستقلَّة بذاتها، فديننا هو ملَّة إبراهيم السامي الكنعاني؛ وتجربتها مفتوحة لكل
“لم يُنصف شخص المرأة، وبخاصة المرأة العربيَّة المسلمة، كما أنصفها الشيخ الأكبر محي الدين بن عربي، المعروف في الأوساط الصوفيَّة بسلطان العارفين” … بهذه الكلمات يفتتح الباحث الصادق