إذا كان كل شيء في طور العولمة، وتقريبا أصبح كل شيء معولم باسم الانفتاح، حتى في دقائق الأشياء ولو كانت خاصة جدا، فهل يمكن عولمة الأحلام والمشاعر والقيم