في العقود القليلة الماضية، اكتسبنا فهماً أفضل لكيفية تغير الدماغ في سياق التعلم أو التجارب الأخرى وكيف يمكن للأدمغة المسنة أن ينمو بها خلايا عصبية جديدة. ونتيجة لذلك،
لا يزال من الصعب قياس الذكاء ويقترب من المستحيل العلمي رسم حدوده وتأطيره بدقة. ومع ذلك، يعتقد الكثير من العامة بشكل بديهي أن الأشخاص ذوي الأدمغة الأكبر هم