خلال العقود الثلاثة الأخيرة، سلطت الأضواء على موضوع الخطاب الديني السائد وعزوف الناس عنه وخصوصاً الأجيال الشابة، ووجهت الانتقادات الواضحة الى الناس لانشغالهم بأمور الدنيا في هذا العصر