” إنَّ التحوَّلات القيميَّة والاجتماعيَّة وفي الأسرة، وأثرها على تربية الطفل”، شكَّلت مضمونا عامًّا لكثير من الدراسات والبحوث التربويَّة. في هذا السياق خاص جاء تقرير” مدرسة العدالة الاجتماعيَّة ”
صدر العدد التاسع(09) ديسمبر 2022، من “مجلة كراسات تربوية”، من مطبعة رؤى برينت بمدينة الرباط-المغرب، تحت عنوان “سوسيولوجيا النظام التعليمي وآفاق التفكير النقدي”، متضمنا عددا من القضايا والمواضيع
يروم تدريس الفلسفة ترسيخ جملة من الكفايات الاستراتيجية والمنهجية والقيمية والمعرفية والتواصلية لدى المتعلمين، بحيث تكون الغاية القصوى هي نقل مزايا تلك الكفايات من مستوى المتعلمين كأفراد إلى
ـ تقديم إنَّ العادة السائدة بين الباحثين والدارسين أن يتم اختزال العلوم الإنسانيَّة وتوصيفها بأنها تلك العلوم التي تدرس وتشتغل على الإنسان في أحد أبعاده الأساسيَّة المشكلة لذاته،
تقديم يكتسي تخطيط التعلّمات أهميَّة خاصَّة في العمليَّة التعليميَّة، فالتخطيط بجميع أنواعه وأقسامه وفروعه هو إجراء توقعي لأنشطة تخص الممارسات الصفيَّة ،فعمل المدرس لا يبدأ بالدخول إلى الفصل
أنشطة داعمة في مجزوءة منهجيَّة البحث النشاط رقم: 2 التعدُّد اللغوي في المنهاج التربوي الجديد للتعليم الابتدائي وضعيَّة اختار المغرب التقويمات الدولية لتشخيص الواقع التعليمي،ومن أبرز هذه التقويمات
أنشطة داعمة في مجزوءة منهجيَّة البحث النشاط رقم : 2 يكتسي الشق النظري أهمية بالغة في الهندسة المشكِّلة للبحث التربوي، ففي هذا الشقّ يتم مقاربة الظاهرة التربوية
إنَّ أبسط الدراسات حول وضع الكتابة والقراءة في أوساط المتعلِّمين وقياس مدى تمكّنهم من آلياتهما تحيلنا على واقع مقلق يتوسطه شرخ كبير بين المتعلم وأبسط تجليات الثقافة، فمن
إنَّ التربية عمليَّة ضروريَّة للإنسان في حياته الخاصَّة والعامَّة، فمن العادة أن يتمّ تحديد التربية وتوصيفها في معاجم علوم التربية، بأنها سلسلة وشبكة متكاملة من القيم والأفعال والسلوكات
مقدمة: إن كان على الجامعة أن تتطور، وأن تنخرط في المهنية والاحترافية، فلأن السياق قد تغير أولاً، على المستوى الإقليمي والعالمي، فأغلب البلدان تأثرت بالأزمة السوسيو– الاقتصادية التي
يعتبر تطوير المنظومة التربوية والارتقاء بها في مدارج الجودة والإتقان من المشاغل الملحّة لأية دولة تحرص على المضي قدما في طريق التقدّم الاجتماعي، وعلى مجاراة نسق التطور الذي
مقدِّمة : تؤكِّد الثقافة المدرسية السائدة- بصفة اطلاقية- فكرة “حياد” المؤسَّسات التعليمية عن الشأن السياسي والنأي بها عن كل تدخل سياسي. تدعم هذا الحياد مع الدستور التونسي 2014
تراجعت سياسة المنظومة التربويَّة في السنوات العشر الأخيرة بسبب فشل السياسة المنتهجة التي وصفت بالسلبيَّة ،كانت هناك أفكار وضعها خبراء ومنظِّرو المنظومة التربويَّة في الجزائر ومنهم وزير التربية
مقدمة: نعيش اليوم في عصر العولمة وما بعد الحداثة، عصر المعرفة واللايقين، عصر العلم والنسبوية، عصر الترابط الكوني وصدام الحضارات، عصر الاعتراف بالآخر وإذابة هويته، عصر التحرر والهيمنة..
تقديم لا يخفى أنّ التفكير في المدرسة أمسى جزءًا مهمًّا من انشغالات المجتمعات البشرية اليوم. ولا غرابة في الأمر؛ لأنّ المدرسة، ومنذ فجر العصر الحديث على الخصوص، كانت