قبل الشروع في الحديث عن أزمة علم الاجتماع في البلدان العربية والإسلامية سنحاول أولاً الوقوف على مظاهر ومؤشرات أزمة العلوم الاجتماعية في تلك البلدان، لأنها تشكل مدخلاً أولياً