فعل الاحتجاج ليس استعارة خارج السطر في جملة زائغة ستخبو بعد قليل.. ولكنه جمر يعلو ويزداد اشتهاءً ليُنير طريقنا الطويل، ويُدفئ أركان بيتنا الذي لم يعد له سقف.
حين تحول مصادر الإبداع، الشعر إلى ترانيم مقدَّسة – 1عتبات النص/ مداخل للفهم : تقع المجموعة الشعرية الرابعة، للشاعرة بسمة المرواني ” تعويذة قلب ” في مائة صفحة
في عصر غلبت عليه الرّكاكة، وشحّ فيه النّص الفكريّ حول مجريات الحياة الماديّة والاجتماعية، والّتي يعكسها النّصّ المكتوب، كونه الوسيلة الأهم والأسرع الّتي يمكن من خلاله الإبحار في
كيف تبدو الكتابة كيانا مستقلا ومغايرا لحيثيات الواقع في ذهن صانعها الكاتب المبدع؟ هذا هو السؤال الحارق والمحوري والضارب بعمق في مخيلة الكائن البشري المثخن بطقوس ومناخات الكتابة
في مجموعته الجديدة “جون كنيدي يهذي أحياناً” الواقعة في نحو مائة وستين صفحة من القطع المتوسط، والصادرة عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر، يأخذنا القاص والروائي يسري الغول في
يسألني أحد الكتاب الأصدقاء الأعزاء: لماذا لا تكتب للجماهير، نحتاج كتابة تصنع الرأيَ العام، وتغيّر المجتمع، وتقضي على التخلف، وتنقلنا إلى مرتبة الدول المتقدمة، علينا النزول إلى الميدان،
“رحلة الى ذات امرأة” هي الرواية الأولى للكاتبة الألقة صباح بشير وإن صدر لها كتاب مشترك مع الكاتب جميل السلحوت تحت عنوان “رسائل من القدس” إضافة لمقالات قراءات
المدخل: الرواية بين فنِّ التخييل والتذكير والتذكُّر.. ” أن كلّ فنّ عليه أن يصير علمًا، وكّل علم عليه أن يصير فنًّا..”(محمد برادة في الخطاب الروائي لباختين) صدرت للأستاذ
صدر العدد رقم (52)- أبريل 2023، من مجلة “ميريت الثقافية”؛ مجلة كل التنويريين العرب، الشهرية الإلكترونية التي تصدر عن دار ميريت للنشر بصيغة pdf، المدير العام الناشر محمد
من خلال سبع حكايات لسبع نساء يتشعب زمنهم منذ العصر الفرعوني وصولا لزمن المستقبل، قدمت الكاتبة د. لنا عبد الرحمن رؤيتها الزمنية والجغرافية في رواية ” تميمة
يقول الفلسطيني المثقل بأوجاع شعبه في قصة (رسالة إلى فانيا): وأن غزة ليست بلدا أو حتى مدينة أو قرية، إنما قطعة من جحيم، لا لون فيها غير الأسود.
الكاتبة الألقة ميسون أسدي تطل علينا من جديد بمجموعتها القصصية “من شكاوى المبدعين” بعد أن أبعدتها الرواية عن هذا الفن الجميل، فجاءت مجموعتها الجديدة في 216 صفحة من القطع المتوسط
لم تستثمر البشريَّة المعرفة في تطوير وتنمية الحياة الانسانيَّة منذ القدم بقدر ما تمَّ استثمارها في الحروب والتدمير، حيث لم يسلم من هذه الصراعات الدمويَّة لا الطبيعة الأولى
لم تكن الثقافة، يوما، أولوية في الاختيارات الرسمية، بقدر ماكانت ومازالت جزءا ثانويا في المشهد العام، ماليا وموضوعيا.ورغم ذلك كانت هذه الثقافة،دوما، الوجه المضيئ لمغرب متعدد المداخل بفضل
قضية التواصل بين الثقافات والحضارات قضيةٌ جوهرية لكل أمة حية؛ تسعى نحو الوجود الحقيقي الفاعل، والوعي بما حولها من معطيات مُشكِّلةٍ لواقعها المَعيش، وداخلةٍ في تصوير نموذجها القِيَميّ
هذا المحتوى خاضع للحقوق الخاصة، يمنع النسخ الا بعد الرجوع لادارة الموقع.