تطرح المقاربة بحدة بين عصر الأنوار الأوروبي وعصر التنوير العربي. وهي للأسف مقاربة ليست في مصلحتنا. ولكنها تبقى مقاربة مهمة إذا ما عقد العرب العزم على الخروج من