يعد الإنسان الكائن الأعظم الذي قذف به إلى معترك هذا الوجود وأعظم مشكل أيضا، لأنه وجد نفسه داخل ازدواجية/ ثنائية أنطولوجية تعبر عن كينونته، حيث ينقسم وجوده
من المألوف أن المحدد الأول للمرأة حسب التمثلات الاجتماعية السائدة هو جسدها كعالم مشبع بالدلالات والرموز، إنه على حد تعبير مصطفى حجازي «مرغوب فيه» من حيث هو
هذا المحتوى خاضع للحقوق الخاصة، يمنع النسخ الا بعد الرجوع لادارة الموقع.