في مدينة الفارابي الفاضلة، وقريبا من محطَّة اللغة، التقى المعنى بالمفهوم، قائلا له بتودُّد: قبل تزييف الحقيقة كنَّا أنا وأنت واحدا، نغنِّي أغنية الوجود على ساحل القدر، ونستعين
دفعت أزمة العلم والمعرفة إلى إعادة التفكير مجدّدا في أسس التفكير ذاته، وكان هايزنبرج وامانؤيل كانت هما أبرز من نظر لتلك الأزمة. فبرأيهم ليست الأزمة أزمة العلم فقط
الوعي هو إعمال العقل في جميع شؤون الحياة، بل هو غائيَّة الوجود. فهذا ديكارت يثبت الوجود الإنساني بمقولة” أنا أفكِّر، إذاً أنا موجود”، أمَّا انسان العصر فيقول” أنا
هذا المحتوى خاضع للحقوق الخاصة، يمنع النسخ الا بعد الرجوع لادارة الموقع.