لعلّه صار نافلة، وذلك القول بأنّ الهويَّة ليست أقنومًا ثابتًا يُعطى للأمم مرَّة واحدة وإلى الأبد وبشكلٍ يعلو على التاريخ، بل فاعليَّة تلك الأمم المستمرَّة وهي تلتحم