يُعذر البشر في القرون الخوالي مِن اللّجوء إلى الخُرافة، وقبول الدَّجل، في مواجهة الأوبئة الفتاكة، التي تفتكُ بالنَّاس، حتى تضيق الأرض على موتاهم، فتترك الأبدان في العراء طعماً
جاء النور مقابل الظلام، حتى إن هناك مَن ناقش المقابلة بينهما، على الحقيقة لا المجاز، وكان السُّؤال: إذا كان النُّور جسمًا محسوسًا فماذا يكون الظَّلام، هل هو جسم