يخدع النصوصيون التقليديون الجماهير بكثرة إيرادهم للنصوص. وهذا جزء من ممارسة الخداع النفسي؛ حيث يتصورونهم الأشد وفاء للنص؛ لأنهم الأكثر (استشهاداً!) بالنص. يحاول النصوصيون التقليديون إيهام الجماهير المتدينة