خلال مشاركتنا في “منتدى أبو ظبي للسلم” في دورته التاسعة “عولمة الحرب وعالمية السلام” قدمنا ورقة عمل بعنوان “القيادات الدينية ودورها في تحقيق السلم العالمي”، ركزنا فيها على
خلال العقود الثلاثة الأخيرة، سلطت الأضواء على موضوع الخطاب الديني السائد وعزوف الناس عنه وخصوصاً الأجيال الشابة، ووجهت الانتقادات الواضحة الى الناس لانشغالهم بأمور الدنيا في هذا العصر
منذ عقود وعصور تحتفل الأمة الإسلامية قاطبة بذكرى خاتم الأنبياء والمرسلين محمد (صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم) تستذكر في هذه المناسبة سيرته الشريفة منذ مولده الميمون إلى
على مر التاريخ الإنساني، عانت البشرية من الکثير من الأمور والقضايا السلبية من ظلم وطغيان وجبروت واضطهاد بمختلف الأنواع ولمختلف الأسباب، لکن ثمة قضية بالغة في السلبية، لكونها
التطرُّف ليس ظاهرة معاصرة، بل هو حالة مرضية اشتكت منها البشرية عبر العصور المختلفة سواء التطرُّف لأفكار أو معتقدات أو أنظمة أو أراء أو لإيديولوجيات معينة، وهوقائم على
إن ارتياد الجامعات الإسلامية والحصول منها على شهادات نجاح وتخرج لا يعني أبدا القيام بالافتاء في مرحلة متقدمة جدا، فالافتاء ليس عملية بسيطة تقوم على مجرد إبداء رأي
الکمال والقوة الاعتبارية للدين الإسلامي تكمن في القدرة الديناميکية على الحوار والجدل وطرح الحجة تلو الحجة، والتي تأتي من سعة أفقه و اتسامه بروح المعاصرة المستندة إلى أصالة
تعد فكرة ترسيخ المواطنة وواجباتها وحقوقها لدى ذهنية الشعوب أحد أهم التحديات التي تواجه بلدان العالمين العربي والإسلامي، ولاسيما أن هناك قوى وأطرافا تسعى بکل ما لديها من
لقد خص الله أمتنا الإسلامية بشهر ليس كالشهور وليلة ليست كبقية الليالي، شهر رمضان المبارك جعله الله رحمة لعباده النجباء الذين يبيتون لربهم سجدا وقياما، ويستبقون الخيرات ليفوزوا
يخوض العالم منذ أعوام طويلة صراعا ضد الأفكار المتطرفة والضالة المنتشرة كانتشار النار في الهشيم، خاصة في ظل استخدام مواقع التواصل الاجتماعي على نطاق واسع ساهم بشكل كبير
قد يعتقد البعض أن التحزب والانتماء إلى حزب سياسي أمر حديث، لكن الحقيقة أن الحزبية قديمة جداً، وإن لم تكن بمفهومها الحديث الذي هي عليه اليوم من تنظيم
منذ سقوط شاه إيران في 11 شباط من عام 1979، بدأت الأوساط الفكريَّة والثقافيَّة تتحدَّث عن كثب بخصوص ما سمي حينه بالصحوة الإسلاميَّة وما تلتها من نشوء تنظيمات
هذا المحتوى خاضع للحقوق الخاصة، يمنع النسخ الا بعد الرجوع لادارة الموقع.