يظل القرن الخامس الهجري يمثل عصر المصنفات الكبرى في تاريخ التصوف الإسلامي، وهي بالضرورة التاريخية حسب تأثيرها في عموم المسلمين تبدو تصنيفات فريدة من نوعها، لأن مفادها آنذاك