يمكننا القول إن المعركة الإعلاميَّة، ربما كانت العنصر الأبرز والفارق في العدوان الأخير على غزة، على جميع أصعدتها، ومواقع التواصل والصحافة العالميَّة. أغلب متابعتي للعدوان كانت على منصَّة
هذا المحتوى خاضع للحقوق الخاصة، يمنع النسخ الا بعد الرجوع لادارة الموقع.