للكلمة شرف وضمير، إما أن تصون شرفها وترضي ضميرها فتكون جديرا بإنسانيتك، وإما أن تخالف فتخرج عن إنسانيتك إلى ملكوت آخر يختاره لك الناس رغما عنك؛لأنك وأنت ترتكب
هذا المحتوى خاضع للحقوق الخاصة، يمنع النسخ الا بعد الرجوع لادارة الموقع.