لقد سلك الشاعر مسلكاً تصويرياً في ابتداع لوحات متعددة الأوجه، حداثوية الاتجاه، نحو فهم رهيف للغة المتخيلة والذهاب بعيداً نحو التلميح المبطن يصوغ تلك المشاهد على نحو مرهف