تستثمرُ الدول في ثرواتها الطبيعية لإسعاد شعوبها. وتستثمرُ في تاريخها وحضارتها التي يصوغها المفكرون والأدباء والمؤرخون لتحقيق الأمن الثقافي المرتبط بالهوية وبناء الذاكرة والإنسان. وبقدر ما تزداد الحاجة