خيَّم في ذهني لسنوات عديدة، سؤال خلته في مراحل متقدِّمة من عمري، مكروهًا لا طائل منه، ولأنَّ كل مكروه مرغوب، ظلَّ عالقًا في ذاكرتي و كبر حجمه واتَّسعت