قراءة في كتاب يورغن هابرماس “تحدِّيات الديمقراطيَّة ما بين المذهب الطبيعي والدين” لقد هيمن فلاسفة العدمية واللاعقلانية والفوضوية، أو ما كانوا يدعون أيضا بفلاسفة ما بعد الحداثة أو
البابا يبارك سيارة فيسكر الكهربائية، ويبدي موافقته على استعمالها ! ماذا لو كان هذا خبرا مروَّجا في الصحافة العربية عن رجل دين مسلم ؟! أكيد، ستقوم الدنيا ولن تقعد،