عانت المجتمعات الإنسانية قبل الإسلام من الظلم والطغيان، وإن من مظاهر الظلم المنتشرة آنذاك إجبار الناس على دين معين مع الرضوخ التام له، وهو الأمر الذي رفضه الإسلام