لعلّ تصدُّع الدولة العثمانيَّة في الحرب العالميَّة الأولى، وتقسيم المشرق العربي وفرض الانتداب والحماية الغربيَّة عليه، ومن ثم إلغاء تركيا الكماليَّة لمؤسَّسة الخلافة في13 آذار عام1924، كان وراء
لم أنشغل بالاهتمام بخبر وفاة الكاتبة نوال السعداوي التي اشتهرت إلكترونيا بفضل الوسائط التكنولوجية الاجتماعية أكثر من شهرتها وقت حياتها ولم أكترث بحجم المناقشات التي تعدت حدود التجاوز