يرى مالك بن نبي أن عملية التغيير الفعلية إنما تبدأ بتخلص الإنسان من عقدة النقص والانبهار بإنجازات الغربيين، كذلك بإعادة اللحمة بينه وبين قناعاته الصحيحة وبين عقيدته وسلوكه