عادت دراما العالم العربي، في شهر رمضان، في ذروة الموسم الدرامي السنوي عربيا، إلى تقديم الجديد، شكلا ومضمونا، وخصوصا من ناحية الرؤية لواقع حال الناس، وتقديم رؤى لحلول
يخطئ من يظن بأن الدراما هي فقط مجرد أحد أنماط الفنون الجميلة، بل تتعدى بالضرورة حدود الثقافة البصرية والسمعية التي تم تشكيلها عبر تجسيد الشخصيات وسرد الحكايا والقصص