من العادة أن يتمّ تحديد المدرسة، بأنَّها ذلك الفضاء الاجتماعي الذي يقوم بوظيفة التنشئة والتربية، وعادة ما يقضي فيه المتعلِّم أهم مراحل حياته في تحصيل المعارف، وفي اكتساب