هنا مصر المحروسة، التي ترتبط بسيدنا وإمامنا الحسين بن علي بن أبي طالب بأقوى روابط الإنسانية وربما أقدسها أيضاً، مصر التي تعترف بفضله وفضل جده المصطفى (صلى الله