وظيفة الفلسفة في الروابط الإنسانيَّة والحراك الاجتماعي
إبراهيم أبو عواد
1 الروابطُ الإنسانية لا تتشكَّل اعتمادًا على بُنيةِ الهَيمنة الاجتماعية، ومنهجيةِ القَهْر الحَيَاتي، ومنطقِ القُوَّة التاريخية، وأسلوب القَمْعِ الروحي، ونمطِ الكَبْتِ الجسدي. وإنَّما تتشكَّل اعتمادًا على الوَعْي المُستمد